طاعون الخنازير البرية - عمود شخصي
كانت الخنازير في حيفا أصحاب المنزل الواقع في وسط الكرمل منذ فترة طويلة.
هذه الصورة توضح حالة المدينة بشكل أفضل.
يعرف سكان حيفا بالفعل أن هناك ممرات في الشارع وفي الحدائق العامة تشكل خطراً على المشي فيها، بشكل رئيسي، ولكن ليس فقط، في المساء، لأنه إذا سار أمامك خنزير بري في طريق ضيق ويتوتر من قد تكون في ورطة كبيرة، فالكثير من سكان حيفا (وأنا منهم) لا يسيرون إلا في مناطق واسعة.
هناك غرف قمامة من الخطر الدخول إليها، لأنه ربما يأكل خنزير الحي قلبه في قمامة الجيران الآن. الجار المسن يخاف من رمي القمامة بمفرده.
يخشى بعض السكان مغادرة المنزل في المساء، لأن قطيع الخنازير الدائم يقوم بدوريات في الحديقة، لذلك فقد تخلوا عن المشي المسائي لمدة ثلاث سنوات، وهو أمر ضروري للغاية لصحة الجسم والعقل لكل شخص. شخص.
هناك مناطق يكون من الخطورة فيها السير بحقيبة تسوق تحتوي على مخبوزات أو لحوم طازجة، لأن خنزير السوبر ماركت قد يمسك بحقيبة التسوق الخاصة بك، أو يعض ساقك، لأنك لم تدرك أنه من المفترض الآن أن تطعمه.
أثناء الليل، يستيقظ العديد من سكان حيفا على أصوات انفجارات صناديق القمامة التي تنطلق في الشارع وتصطدم بالسيارات. في الصباح، يتم العثور على محتويات صناديق القمامة متناثرة في الشارع كل صباح تقريبًا، وفي بعض الحالات هناك أيضًا تلف في سيارة المرسيدس الجديدة التي اشتراها الجار بأفضل أمواله.
هذه حقيقة أنه لا مكان له في الفضاء الحضري وليس هناك سبب يجعل سكان المدينة يوافقون على العيش في مثل هذه البيئة الحضرية. هذه حقيقة لا يستطيع من لا يعيش هنا في حيفا أن يفهمها على الإطلاق. أصبحت السلامة الشخصية في حيفا الآن في أدنى مستوياتها على الإطلاق، ويرجع ذلك إلى مزيج من الجريمة والقيادة البرية في شوارع المدينة والخنازير البرية.
يجب أن توفر البيئة الحضرية الأمن الشخصي لسكان المدينة. وهذا عنصر أساسي في مرونة المدينة ويجب أن يكون الهدف الشامل لكل عمدة وكل إدارة بلدية. يسبق هذا الهدف أي هدف ثانوي، مثل حقوق الحياة البرية في أن تعيش حياتها في حدائق المدينة.
بلد مريض نفسيا
هللي ردك هو نفس رؤية مدينة كليش. إنها تحبهم أيضًا. ومن يحب الخنازير ..... فليكن معهم في مسكنهم. في الساحة ليس من المفترض أن يسيروا في شوارعنا، ومن المثير للاهتمام أيضًا أن هناك سجلات دقيقة، هنا على موقع حيفا، بما في ذلك الإصابات الكبيرة التي تعرض لها سكان حيفا، بدءًا من أولئك الذين دخلوا المستشفى حتى اليوم في مرحلة إعادة التأهيل بسبب خنزير هاجمهم أثناء تواجدهم في منازلهم. الطريق إلى وظائفهم. ولم يزعجه ذلك.. سبحان الله. من فضلك . سبحوا خالقكم وليس الخنازير! حقًا!
من فضلك توقف عن التحدث باسم سكان حيفا. أعيش في الكرمل حيفا منذ ولادتي وليس لدي مشكلة مع الخنازير. لدي مشكلة في أن أكون جيدًا معهم. وحتى لو ادعى كاذبا أنهم يهاجمون. كفى كراهية مبتذلة موجهة لحيوان بريء يريد أن يعيش ويصبح كبش فداء في الحروب بين الناس
لا مانع
لكثيرين آخرين، بما فيهم أنا.
دعهم يذهبون وسيتركونك، كل شيء على ما يرام.
وليس هناك كبش فداء أكثر من العودة،
خذ عود أسنان من بين أسنانك
يرجى التوقف عن الحديث تماما
لا تقلق كاليش سوف يعتني بالمشكلة
الأمور مفهومة خارج نطاقها، ومن المؤسف أنه لا بد من قولها على الإطلاق، ولكن في ضوء وضعنا المحزن - فهذا ضروري حقًا.
الأمور بديهية، ومن المؤسف أنه يجب أن تقال على الإطلاق، ولكن بالنظر إلى وضعنا المحزن - فمن الضروري حقًا.
الرعب، كيف لا يقوم العمدة بإخلاء الكرسي؟ حيفا أصبحت وصمة عار.
أين السكان؟ انهض، واحتج، وأغلق الشوارع، ربما يسمع أحد صوتك.
في هذه الأثناء الخنازير هي السكان المفضلين.
فاجأ الخنزير البري ابنتي وصديقتها.
كانوا في منتصف نزهة في البيكا وفاجأهم الخنزير من بين الشجيرات، فصرخوا وقفزوا في الشجيرات فركض هو إلى الطريق ودهسته شاحنة.
دعونا نأمل أن يكون لدى الخنزير تأمين
ومن الحماقة والغباء إعطاء الأولوية لرفاهية الخنازير وسلامتها على حق سكان المدينة في العيش بأمان. ولماذا الغباء؟ غباء ولو لأن هناك انتخابات ومن المعروف أن الخنازير ليس لها حق التصويت ولكن سكان المدينة الذين يعانون يفعلون وهناك شيء سينتهي للعالم المدى كاليش
كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم الخنازير؟ أسير كل ليلة في وسط الكرمل، كل يوم نمر بخنازير حتى مع الجراء ولم يهاجموا أو حتى يحاولوا الاقتراب.
ربما لا جذابة لهم
أضف بعض السم في أكياس القمامة
كل كلمة منحوتة في الحجر!
يجب أن نحاول تجاوز رئيس البلدية الذي لا يفعل شيئًا ونلجأ إلى الحكومة الإسرائيلية لإنقاذنا.
هذه نتيجة ليس ياهاف فقط، لا يمكنك إبادة الخنازير لأن الأموال تذهب للمراقبة والتجسس على معارضي النظام الملكي، البلدية تدير حديقة حيوانات مليئة بالمخلوقات ذات الرواتب المتضخمة الذين لا يفعلون شيئا لصالح المدينة المظاهرات لن تنفع ولا حتى متأخرات مناسبة لرئيس البلدية كما لا يوجد متأخرات ستكون رئيسا للوزراء وجه المدينة هو وجه الوطن هكذا ستكون النهاية !!!
يعكس المقال بالضبط الوضع الذي نواجهه ليلاً وفي الصباح عندما تتناثر أكوام القمامة على الأرصفة. الاتصال بشركة RTG أو جهات أخرى قد يوقظ الشخص الذي من المفترض أن يتعامل مع المشكلة، بلدية حيفا التي ترسل عامل نظافة كل صباح، وهذا لا يعالج المشكلة.
مجد للعمدة النتن الذي يحب بيئة الخنازير كثيرًا!
وتعيش في دير طول عمرك..
ما يحدث لك جنوني ولا يمكن تصوره، هناك في حيفا. (الكاتب يعيش في إيلات).
ويبدو أن الأمر وصل إلى السكان، فقد اعترف يونا ياهاف قبل حوالي أسبوع في مقابلة أنه بدأ منذ قطع أنفاق الكرمل في عهده، ويجب بناء حظيرة ضخمة في منطقة الحياة البرية ويجب نقل جميع الخنازير إلى هناك. عملية عسكرية، يجب أن يشارك الجهاز الأمني في عملية القضاء على ظاهرة الخنازير التي تعطل حياة المواطنين، هذا مشروع يجب على الدولة تمويله، والتوقف عن التجميل، الأمر يتعلق بجودة الحياة، الحد الأدنى من المتطلبات، بعد كل ذلك لن يزول من تلقاء نفسه !!!!!
يجب عليك أيضًا التخلص من لافتة "شارع النجوم" العالقة في منتصف الساحة
التصميم: قبيح
الموقع: فقير.
الارتفاع: ليست هناك حاجة لوضعه على هذا الارتفاع.
كان من الممكن عمل علامة منخفضة بدون أعمدة غير ضرورية وإحاطتها بالشجيرات والزهور.
الحروف الإنجليزية صغيرة وكبيرة، تشبه عمل السكير.
من هو المسؤول عن هذا الشيء سأرسله إلى بيته لأنه في الوضع الخاطئ.
ألم تتعب من كتابة الهراء باستمرار في كل مرة والمبالغة بطريقة مروعة. هلا مع الغباء وهيلا لامتصاص الضجيج غير الضروري عند باب منزلي. إنهم يتسكعون في الليل ولا يفعلون شيئًا بي. هلا مع هذه المقالات اللعينة هناك قضايا أهم مثل المجرمين في حيفا الذين يقومون بسباقات السيارات ماذا حدث إنه عار كبير عليك.
منذ يومين أو ثلاثة أيام تقريبًا مساء يوم السبت، حوالي الساعة 6-7 مساءً، على مسافة 2-3 أمتار من الباب الذي فتحته، رأيت أمامي قطيعًا من الخنازير: عملاقان بحجم بقرة و2 متوسطة و3 جراء مخططة. دخلت المنزل على الفور وبقيت الخنازير، كما رأيت من خلال النافذة، في مكانها لمدة ساعتين أخريين. أتجنب كثيرًا الخروج في المساء، خشية أن أواجه مثل هذا القطيع من الخنازير
لكنك تظل صامتًا وتمضي قدمًا، وهكذا فإن عشرات الآلاف من السكان صامتون وغير مبالين
فبدلاً من تنظيم مظاهرة ضد بلدية مدينتنا البشعة نحن صامتون حتى يتمكنوا من الاستمرار في التجاهل.
إذا قام الآلاف من الناس بإغلاق مبنى مجلس المدينة وطالبوا بتقليص حجمهم، فإنهم سيتناقصون هذا الأسبوع في جميع أنحاء الوادي وستنتهي القصة.
إنها لامبالاة الجمهور في حيفا التي تسمح بالفساد والمخاطر والأضرار والضرائب العقارية الوهمية دون تعويض لصيانة بلدية متضخمة.
فعلا صورة ذات سياق ممتاز ...
الحل: مع الضرائب الباهظة التي ندفعها في حيفا، حان الوقت لصناديق الموتمان وليس لأنواع الضفادع الخضراء البرتقالية، وما إلى ذلك.
كما أنهم يملأون شارع حنيتا. كل خنزير بحجم فيل.
لماذا تتخلى عنا البلدية سكان المدينة؟؟؟
لا أفهم لماذا يشتكي الناس مما نراه هو فريق التنظيف التابع لبلدية حيفا.
مقال حول هذا الموضوع.
لقد رددت على الأمر. شكرا. من يستطيع أن يهمس لي أين شارع النجوم؟
سمعت أن هناك تقليدًا خارج السينماتيك
الضرائب
يبدو لي أن الخنازير هم سكان حيفا ونحن الزوار الأجانب، مرحبا كلش، استيقظ قبل أن لا يكون هناك أحد هنا في حيفا يدفع لك ضرائب البلدية
أنا أعيش في وسط الكرمل وهذا غير صحيح على الإطلاق،
لكن في رأيي، لولا إينات كليش، ربما لم تكن "الشركة تعيش هنا" موجودة، فهم مشغولون بها حقًا من الصباح إلى الليل، وأتساءل لماذا؟ من أين لك كل هذا الكراهية؟ من يدفع لك لتكتب طوال اليوم عن الكليشيهات؟ هناك الكثير لاكتشافه
السبت شالوم لجميع الشركات المكونة من شخصين
هذا هو مثل هذا الهراء. إذا كان من الواضح بالفعل أنك من أنصارها. بالأمس، جاءت والدتي، وهي من غير سكان حيفا، إلى مستشفى الكرمل لإجراء فحص، وهي امرأة تبلغ من العمر 76 عامًا، بالكاد تستطيع المشي. ركض خنزير ضخم نحوها. مع أطفالها.. وفي اللحظة الأخيرة رأت أختي التي كانت معها الخنزير، وكانت معجزة حرفت والدتي عن طريقها. هل تعتقدون أن والدتي التي تزن 47 كيلوجراما، بالكاد تمشي بالعصا، تشكل أي تهديد؟ على خنزير بري؟! أن بهذا الحجم قادر وقادر على ضرب سيارة خاصة؟ رب العالم جاءت لتلقي العلاج في مستشفى خنزير في شارع مابو لا يسمح بذلك هل يبدو لك أنه منطقي لو كان في تل أبيب لكان تم الاعتناء به منذ وقت طويل. بالتأكيد!. كل وسائل الإعلام تتحدث عن حيفا، فهي موجودة على الشبكات، الناس يأتون إلى حيفا ويشعرون بخيبة أمل لرؤيتها هكذا. متدهورة من جميع النواحي.والغازية هي واحدة من الظواهر المدمرة الكثيرة التي ابتليت بها مدينتنا، ولا نلوم كليش لأنها خلقتها، لكنها لا تعتني بها، بل تدفئ كرسيها بنفسها. ويعطي الكراسي لأهل شلوما الذين يقومون بتدفئة الكرسي. والسكان يجلسون أو يتعرضون للضرب!!! اخترت كليشيهات. وليس أكثر. آمل أن تخرج من هنا في أقرب وقت ممكن. وآمل أيضا أن تأتي إلى الحساب!
مرحبًا ألون
أين قرأت كلمة كليشيه في المقال؟
لا بد أننا افتقدنا ذلك
ليس عليك أن تكره كليش
إن افتقارها لإدارة المدينة يصرخ إلى السماء وحان الوقت لاستبدالها
أنا أيضًا أعيش بالقرب من مركز الكرمل وماذا تعرف 3 مرات هذا الأسبوع رأينا خنازير برية بما في ذلك في حدائق المباني
يتناول المقال الكارثة التي تمشي على أربع،
صحيح أنه مع نحشون تسوك يمكنك أيضًا تعريف مكتب رئيس البلدية بهذه الطريقة..
إذا لم ترَ خنازير في وسط الكرمل، فإما أنك لا تعيش هناك، أو أنك أعمى أو أنك تكذب فقط….. مثل بقية كلامك عن رئيس بلديتنا غير الضروري…..
إنه لا يعيش هنا، بل يعيش في سلة المهملات
من الأفضل أن تخرج رأسك من…..إذا كنت لا ترى ما يحدث في المدينة
كل الشكر لرئيس البلدية الحاصل على الحزام الأسود !!
نعم.
في أي مكان وفي أي وقت وبكل القوة؟